مصطفى بكوري ، رئيس منظمة مازن ، المغرب في الافتتاح الافتراضي لحوار الطاقة رفيع المستوى ، وهو أول اجتماع عالمي للطاقة تحت رعاية الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ عام 1981.
11 مارس 2021
ويهدف هذا الحوار إلى التعجيل بتحقيق الهدف 7 من أهداف التنمية المستدامة (ضمان الحصول على خدمات طاقة موثوقة ومستدامة وحديثة بتكلفة معقولة) وتيسير تحقيق الأهداف المناخية لاتفاق باريس. وفي هذا السياق، فإن تعيين المغرب “نصيرا رفيع المستوى للحوار” حول موضوع “الابتكار والتكنولوجيا والبيانات” يميز جهود البلاد لتطوير مشاريع متجددة متكاملة ومبتكرة، بهدف تجاوز 52٪ من مصادر الطاقة المتجددة، في مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030.
وهكذا، فإن المغرب، بوصفه نصيرا للعالم في هذا الموضوع، سيكون له دور:
– قيادة دعوة عالمية لموضوع الابتكار والتكنولوجيا والبيانات؛
– تعبئة القدرات؛ وتعبئة المعلومات عن العولمة؛ وتعبئة المعلومات عن التكنولوجيا؛ وتعبئة المعلومات؛ وتعبئة المعلومات عن التكنولوجيات؛ وتعبئة المعلومات عن التوعية؛ وتعبئة المعلومات عن العولمة؛ وتعبئة المعلومات عن التكنولوجيا
– تعبئة مواثيق الطاقة الوطنية، وتقديم مجموعة من الإجراءات الملموسة لتحقيق الهدف السابع للتنمية المستدامة والأهداف المناخية لاتفاق باريس؛
– الاضطلاع بأنشطة للتوعية لتعزيز الحوار الرفيع المستوى بشأن الطاقة؛
– تقديم المشورة الاستراتيجية للفريق العامل التقني.